في المستقبل القريب وفي اليابان تحديداً تغير مفهوم العدالة وبالتالي تغيرت طرق تنفيذها، حيث خضعت اليابان لنظام سيبيل القادر على كشف مستوى التهديد لدى أي مواطن بفحص حالته النفسية وتحديد مدى استعداده لارتكاب الجريمة، وفي هذه الحالة يقوم المفتشون بإخضاع الهدف بمسدسات تدعى الدومينتور قادرة على شل الهدف أو نسفه وفقاً لمعدل جريمته، يرافق المفتشون المنفذون أو كلاب الصيد التي تقوم بالأعمال القذرة نيابة عنهم، المنفذون في الحقيقة هم مجرمون كامنون بمعدل جريمة مرتفع لكن اختارهم نظام سيبيل لتأدية هذه الوظيفة في مقابل عدم تنفيذ الحكم عليهم بالموت أو الحبس في المصحات العقليّة.
from حلقات الآنيمي – زي ما بدكو https://ift.tt/2Ct5zRm
via IFTTT